بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 26 أبريل 2011

الما يقدم عـــــــــــفــــــلـــقــــــــــي !!! لا يسال الحكومة!!

تقديم الحكومة للخدمات والالتزام بواجباتها مرهون بما يقدمه الاخر !! خوش معادله!! وتذكرني بكتيبة عسكرية بريطانية في البصرة حين  تعرضت للهجوم من قبل  المليشيات اياها!! انسحبت لموقعها وصرحوا " بعد ما راح نقوم بدوريات امنية في المنطقة" لعد يابه ليش متعنين مناك لهناه، شنهي تريدون تاكلون تمر  !!! وهناه اسال ابو اسراء  شلون يعني  نسوي احصائيات  واذا الاغلبية تسرق لازم اعضاء الحكومة " عقبا على راسا  " يحولون الارصده لبريطانيا!!!!!!!!!!
النصوص بدون تعليق عن السومرية نيوز 25-4-2011 
المالكي إلى أننا "عندما نطلب من الحكومة أن تقدم فعلينا أن نسأل أنفسنا ماذا قدمنا، فإذا كان ما قدمناه كبير فنقول نعم نحن شركاء فيما تقدموه، أما إذا بقينا واقفين على التل ونلعن الأيام والمسؤول دون أن نبادر ونقدم ونتحمل المسؤولية، فأقول لا أحد يستطيع النهوض بأعباء وإرث تاريخي ثقيل من الخراب والعناء والظلم والفقر والحرمان، الذي لا يمكن أن يقاس ما فيه العراق من خدمات ورفاهية ومستوى دخل للفرد بثروات العراق وإمكاناته الكبيرة". مؤكدا أن "العراق ليس بلدا فقيرا، ولكن حينما يدار إدارة غير حكيمة ويتخلى المواطن عن أداء دوره في تحمل مسؤوليته تجاه الوطن، وحينما تتحول الإدارة المركزية إلى وعاء وحبل خانق لإرادة المؤسسات والشركات ورجال الأعمال والإبداع الشعبي، فهذا كله سيحول الدولة إلى دولة مشلولة". وأضاف المالكي أن "إدارة الثروات والخدمات يجب أن لا تكون مركزية فقط، وإنما على الحكومات المحلية أن تشارك بها كما يشارك بها المواطن، من خلال العطاء الذي يمكن أن يقدمه في مجال الخدمة التي تحتاج جهود متكاملة ومثابرة ومبادرة"، داعيا إلى "العمل بمبدأ التعاون في جميع مجالات الحياة الاقتصادية والسياسية والأمنية والاجتماعية والتربوية". ودعا المالكي إلى أن "لا يبقى الجميع يتحدثون عن السلبيات فقط هنا وهناك مستدركا القول"، نعم في العراق سلبيات وخاصة في مجال الخدمات لان البنية التحتية تحطمت منذ عام 1990 عندما كان العراق محاصرا وكل يوم في حرب". وتابع المالكي "نسمع من الكثير من وسائل الإعلام فقط الكيل بالذم والنقد، وهو ضروري، لكن عندما يكون موضوعي وليس منطلق من خلفيات تخريبية وسياسية معارضة"
سنابل 26-4-2011

ليست هناك تعليقات: